هـبـي عـلـى شـفــق الـوريــد ســـوادا
وتـسـاقـطـي فـــــي مـقـلـتــي ســهـــادا
إنـــــي لأكـــــره أن أقـــــول قــصــيــدةَ
فـيـجـيء معـنـاهـا الجـمـيـل مـعــــــادا
إن كنـتِ ملهمتـي كمـا قـد أدعـــــــــي
فالـتـتـركـي شــعــري إذن يـتــمــــــادى
حسـبـي بـأنـي قــد أرحــــــــت أحبـتـي
ونجحـتُ فـي أن أتعـب الأوغـــــــــــــادا
الـــوقــت لـــيـــس مـنـاســبــاً لـكـنــنــي
قــــررت أن أتـــســـيـــد الأســــيـــــــادا
شفــــتــــان من كـرز أحــــــال معاجمـي
فــــــــي لحظـة الصمـت البليـغ رمــــــادا
لـلـشـعــــر صــــوت أنــثـــويُ ســاحـــرُ
شــــدو الـبــلابــل حـيـنـمــا يـتــهــادى
صبــــــــــي قصائدك البديعة في دمــي
لأصــــــــب فــوق دفـاتـري (إسـكــادا)
-
0 التعليقات:
إرسال تعليق