( عَتَابَا)!!
::
::
إذا الأزرق الطامي استحال متيما
ومــدّ لها كفــا وحيّا وسلّمَا
فكيف سينجو شاعرٌ نحر الدجا
إليكِ، فأَنَّ الصبحُ؛ يبكي مُصَرَّما
وفي ثغرِ غادا جنّةٌ لقصائدي
وفي مقلتيها يولد الفجر راغما
ولاح لها بحر الخليج مضرجا
من الطعن، فانداحت جراحاتِه دما
وهز لها أرْزُ الشآم قناته
وغنى طروبا في ( العتابى) ورنَّما
وفي قريتي من وارف الظل باقة
ولكنّ غادا غيمة تمتطي السمـا
2012
::
::
إذا الأزرق الطامي استحال متيما
ومــدّ لها كفــا وحيّا وسلّمَا
فكيف سينجو شاعرٌ نحر الدجا
إليكِ، فأَنَّ الصبحُ؛ يبكي مُصَرَّما
وفي ثغرِ غادا جنّةٌ لقصائدي
وفي مقلتيها يولد الفجر راغما
ولاح لها بحر الخليج مضرجا
من الطعن، فانداحت جراحاتِه دما
وهز لها أرْزُ الشآم قناته
وغنى طروبا في ( العتابى) ورنَّما
وفي قريتي من وارف الظل باقة
ولكنّ غادا غيمة تمتطي السمـا
2012
0 التعليقات:
إرسال تعليق