الريفي( لصحيفة الحياة):-وزير الثقافة والاعلام بدولة جازاخستان لم يقرأ ندائي الذي نشرته(ثفافية البريزة) رغم انه صاحب (نظارات) متفاوتة السماكة. وأكد (الريفي) في بيان أمس قائلا : إن وزير الثقافة يعلم علم اليقين أنني منافسه الأوحد على رئاسة نادي الأتحاد.وأكد الاستاذ الباحث مهند مقرود الريفي (لثقافية البريزة) في حديثه الذي لن يصدقه أحد على الأطلاق حتى تقوم ناقة صالح في (الريث) أكد بأنه توصل أخيرا الى فكرة جديدة لم يفصح عنها تسعى الى اختطاف قبلة سينمائية يطبعها على رأس (نيكول كيدمان العلي) امام عدسات مصوري الاعلام.وأضاف بان وزير الثقافة والاعلام يخشى منافسته أيضا في العاب قفز الحواجز ،والوثب الطويل.. كما يدرك أنه الوحيد _ حسب تعبير الريفي _ الذي ينافس الوزير على حقيبة .... ، سيما وأنه صاحب (أوجه) عدة تجعله يختطف هذه الحقيبة ك (شربة ماء) ولا من شاف ولا من دري.وأضاف الريفي: بأنه الوحيد الذي يحمل شهادة الأول متابعة بين مثقفي و(مثقفات) المنطقة .والحاصل على شهادة الدكتواة التى انتزعها من (الرداعي) في موقعة (مدينة قرناو) الشهيرة (بجبل القنادل).يأتي ذلك مع اقتراب موعد تكريمة الذي مكث يتسوله ويستجديه ممن هب ودب.. ولم تستجب لنداءات استغاثته ونحيبه المتواصل سوى (ريا وسكينة).. مما سيجعله عرضة لحسد الحاسدين ونفاسة المنافسين سيما بعد أن وقعت (ريا) النسخة الروسية من روايتها العالمية (الحرب والدمار ) في نقل فضائي حي بعد أن وقعت النسخ اليابانية والألمانية والفرنسية قبل أيام. تجدر الأشارة إلى أن منسق حفل التكريم هو الاستاذ شرف النزيه. الذي تسلم مبلغا ماليا من (الريفي) للمساهمة في اعباء تكريمه من قبل اهل الخير.واختتم (مهند مقرود الريفي) تصريحه بقوله: ان الحرب الشعواء التي يتعرض لها ما هي الا امتداد طبيعي لحرب (فيتنام) غير المتكافئة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق