قصة لـ/سعيدة ساري الفيفي
كان مريضا وحرارته مرتفعة..
أعطته خافضا للحرارة وكمدته حتى انخفضت حرارته..
وبدأ يتحسن..
وجلست بجانبه تدلك قدميه..
وفجأة انحنى إلى الأمام..فدق قلبها بسرعة وتملكها الخوف والهلع..
وسألته ماذا أصابه؟
وكررتها مرارا..
ثم أرادت أن تعدل من جلسته فاندهشت مما رأت..
فقد كان يقرأ رسائل (صديقاته) إذ كان جواله على الصامت ولم تلاحظه عندما رن!
0 التعليقات:
إرسال تعليق