على ضفة وقتي تجيء
عفافْ ..
كفجرٍ
تسربل بالياسمين..
يزف الأغاريد
للداليات
اللواتِ خلعن ثياب
الحدادِ،
وذكرى السنين
العجافْ..
لتأتي عفاف
على يدها سلة وردٍ
بمعصمها عقد فلٍّ
وصومعة من محار
فألقيت في مفرق
الصبح شعرا يميس شذى
وينثال عطرا..
يسافر في الدنا مبحرا..
ويطوف بكل الضفافْ
له روعة الكحل
في مقلتيها..
وحلمٌ بهيٌّ تعتق في
أقاصي الحنين..
يتثاءب في مهده
من القهر والاغتراب
له لغة الطهر
تنساب نهرا
من الضوء والأغنيات..
على راحتيك عفافُ
استحالت
جميع الفصول ربيعا
بثغر السحاب
يقصُّ لبيداء عمري
حكايا المطر
وتشرق شمسي
ليوم بهيج..
ويصحو الرحيق
بأكمامه..
على رقصات
الفراش وهدهدة
الأمنيات.
فألقيت في مفرق
الصبح شعرا يميس شذى
وينثال عطرا..
يسافر في الدنا مبحرا..
ويطوف بكل الضفافْ
له روعة الكحل
في مقلتيها..
وحلمٌ بهيٌّ تعتق في
أقاصي الحنين..
يتثاءب في مهده
من القهر والاغتراب
له لغة الطهر
تنساب نهرا
من الضوء والأغنيات..
على راحتيك عفافُ
استحالت
جميع الفصول ربيعا
بثغر السحاب
يقصُّ لبيداء عمري
حكايا المطر
وتشرق شمسي
ليوم بهيج..
ويصحو الرحيق
بأكمامه..
على رقصات
الفراش وهدهدة
الأمنيات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق