قلة هم الكتاب الذين يحفرون أسماءهم في ذاكرة الحرف "فاطمة الشيدي" أو هي "الدكتورة فاطمة الشيدية" كما ورد ذات مساء، أعدها (واحد) من أولئك الكتبة الأفذاذ..
وحين انضمت إلى صفحتي بالفيس بوك مؤخرا، تيقنت حاجتي لعمر كالذي أنفقه سيدنا [نوح] لأكتشف جزءً محدودا من جمال الكون/الفاطمة ضمن نمنماته الساكنة بين حدي الماء والرمل .
لم أقرأ كل ما نشرته لكني طوّفت بين شعرها ونثرها إلى الحد الذي مكنني من الاقترب لعالمها ، فحين تقرأ شعرها تحملك إلى مرافئ الفن والجمال وسحر الضوء والظل ورونق الحياة وألوانها، البهيجة ، تنحت الشعر كـ براكستليز وترسم مفرداتها بريشة الفنان ومفردات الحكيم، ورؤية الفيلسوف، فهي في قصائدها كل ذلك، كما قرأت نثرها في عناوين مختلفة فكان الإبداع والتفرد سمة منحازة إليها .
هي ناقدة تبهرك في سبر أعماق النص السحيقة، لاتعثر عندها على الجدلية الرياضية ولا ترهقك بركوب الحواشي حين طوعت قلمها على تحرير المتن। تكتب مقالاتها المختلفة على خطا الروائيين العالميين وهي تمنحك أفقا رحبا كالذي يمنحك إياه ماركيز في بدائعه الإنسانية ، ولا أعلم هل اقتحمت ذلك القالب الذي خلقت له أيضا .
فتشوا عن كاتبة عمانية اسمها [الدكتورة فاطمة الشيدي] واقرأوا حرفا يضيف لثقافتكم وعقولكم .
وحين انضمت إلى صفحتي بالفيس بوك مؤخرا، تيقنت حاجتي لعمر كالذي أنفقه سيدنا [نوح] لأكتشف جزءً محدودا من جمال الكون/الفاطمة ضمن نمنماته الساكنة بين حدي الماء والرمل .
لم أقرأ كل ما نشرته لكني طوّفت بين شعرها ونثرها إلى الحد الذي مكنني من الاقترب لعالمها ، فحين تقرأ شعرها تحملك إلى مرافئ الفن والجمال وسحر الضوء والظل ورونق الحياة وألوانها، البهيجة ، تنحت الشعر كـ براكستليز وترسم مفرداتها بريشة الفنان ومفردات الحكيم، ورؤية الفيلسوف، فهي في قصائدها كل ذلك، كما قرأت نثرها في عناوين مختلفة فكان الإبداع والتفرد سمة منحازة إليها .
هي ناقدة تبهرك في سبر أعماق النص السحيقة، لاتعثر عندها على الجدلية الرياضية ولا ترهقك بركوب الحواشي حين طوعت قلمها على تحرير المتن। تكتب مقالاتها المختلفة على خطا الروائيين العالميين وهي تمنحك أفقا رحبا كالذي يمنحك إياه ماركيز في بدائعه الإنسانية ، ولا أعلم هل اقتحمت ذلك القالب الذي خلقت له أيضا .
فتشوا عن كاتبة عمانية اسمها [الدكتورة فاطمة الشيدي] واقرأوا حرفا يضيف لثقافتكم وعقولكم .
0 التعليقات:
إرسال تعليق