إيقاعات سحابة   ..إيقاعات سحابة عابرة...   .. لهواة التذحيج : ـ هل سبق أن ذُحِّجَ بك من قبل؟ ـ نحن على استعداد تام للتذحيج بك وفق إمكانيات هائلة سُخّرت من أجل عملائنا الكرام، فقط اتصل على هواتفنا المبينة في هذا الإعلان واستمتع بتذحيجة العمر.   ....إيقاعات سحابة عابرة   ..نرحب بالكتابة لغة الياسمين ضيفة إيقاعات سحابة عابرة في اللقاء الذي سينشر قريبا بحول الله .   . إيقاعات سحابة عابرة...    ..   إيقاعات سحابة عابرة    ..   إيقاعات سحابة عابرة   .. ترحب بزوارها الكرام.. حللتم أهلا ونزلتم سهلا...  إيقاعات سحابة عابرة      إيقاعات سحابة عابرة    للتذحيج العصري إعلاناتنا . ــ هل سئمت أجدادك وترغب استبدالهم بكبسة زر ؟ نحن نستشعر معاناتك دوما .. فوضعنا خبرتنا في مجال التذحيج بين يدي عملائنا عبر القارات . اتصل بنا الآن لتحصل على خدمة إضافية . ...
Loading...

النقاط الثلاث في رد عبدالله مفتاح

(• القضية برمّتها لا تعدو أكثر من قضيّة ابتزازٍ صارخ، ومحاولة فاشلة في تلويث الدمّ النقي بدم كذب، ولا لوم على من يعمل وفق مبادئه، وإنما يقعُ أكبر اللوم على من سمح لمثل هذه السفاهة وهذا السُّخف والخبث بأن يُنشر دون وجود دليل على صحّة الادعاء . • لماذا نُشِرَ هذا الموضوع بعد تكريم خديجة ناجع للرفاعي ولمْ يُنشر قبل ذلك؟ ومن الذي يقفُ خلف الستارة ؟!!!• أخبرني الدكتور الرفاعي بأمور كثيرة ومشينة سأذكرها لاحقًا إن دعت الحاجة إلى ذلك)1ـ ابتزازٌ صارخ .2ـ محاولة فاشلة لتلويث الدم النقي بدم كذب .3ـ سفاهةٌ.4ـ سخفٌ.5ـ خبثٌ.هذا هو الوصف الذي اطلقه عبدالله مفتاح على ماكتبته في (التوضيح وابراء الذمة) المنشور في 10 /4 /1430 هـ وهو مع ذلك يلقي باللائمة على رقابة النشر في كل ارجاء البلاد ومنابر الاعلام الالكترونية أولا ثم الورقية ثانيا ..لنشرها التوضيح دون أدلة وبراهين..فأقول : تلك هي النقطة الأولى من النقاط الثلاث التي ختم بها تعقيبه الذي نشره في اليوم التالي لنشر القضية ، بعد أن استأنس برد الرفاعي كما يبدو..ولم استغرب هذا الرد الناري من قبل الاستاذ عبدالله مفتاح بالذات لأسباب أعلمها جيدا وقد تغيب على كثير من القراء والمطلعين ..وهو حتما لن يأتي لتوضيحها تحت أي طائلة ..السبب الأول : لأنه واحد من انجال الشاعرالكبير والمربي الفاضل الأديب الأستاذ (ابراهيم عبدالله مفتاح) ، الذي تتلمذ على يديه ونهل من معينه الصافي اسمى المثل وأرقى القيم من صدق العبارة وأدقها وعدالة النهج وأنقاه ..لقد نهل عبدالله كما نهل تلميذ آخر هوعبدالرحمن الرفاعي من ذات المعين الصافي وتناسى عبدالله مفتاح أن ابن نبي الله نوح قد عصاه قائلا (سآوي إلى الجبل يعصمني من الماء) ..وهو ابن نبي بعث في قومه ..فلا يعد اخفاقا كونه عُصيَ من فلذة كبده ..هو نبي صلى الله عليه وسلم ..كما أن ابراهيم مفتاح سيظل علما من أعلام الوطن العربي بما عرف عنه من الدقة والتحري في كل حرف سطره وقرره في عشرات الكتب التي ألفها وأخرجها للناس ولن يضيره أو ينال من مكانته السامية أن يكون عبدالرحمن الرفاعي واحد من تلامذته الذين لم يتمثلوا نهجه على الاطلاق..لقد كان من ثقة الاستاذ ابراهيم مفتاح في تلميذه عبدالرحمن الرفاعي أن نقل عنه بعض تقريراته وواحدة من (سَمارِطِهِ) في بحثه (الحلقة المفقودة في عربية اللهجات السامية) ونشره في مقال بصحيفة الوطن تحت عنوان (إيسى رائي امجمل) مستدلا بما أورده تلميذه ونقل قوله:(ففي جبال "فيفا" وما حولها نجد بعضا من قبائلها لا زالوا يقلبون الهمزة عينا ) وهذه (الحِتَّةْ )!! فهمها الرفاعي من بحثي عن لهجات المنطقة بشكل بعيد جدا ..لكن ثقة المربي الفاضل في تلميذه حملته على التسليم بهذه المقولة الخاطئة ..ولست بصدد توضيحها هنا .لكنني أعود فأقول :سألتمس للأخ عبدالله مفتاح ما جاء في النقطة الأولى أعلاه مبررا له ردة فعله تلك بهذا التفسير المنطقي.. ولن أطلب منه اعتذارا علنيا أو سريا فشهادته لي أوعليّ سيان لن ترفعني أو تحط من قدري .السبب الثاني : تلك الثقة العمياء التي ألبسها الرفاعي ردحا من الزمن وليس فيها بدءً بل لدرجة أن المؤسسات الثقافية في الوطن لا تعقب على اصداراته وان كانت لها سمة الأبحاث التاريخية واللغوية بل وتعهد إليه وتدعمه دون أن تعلم حالته المتهالكة ومنهجه البائس.السبب الثالث : أنه لم يعتد على التصحيح لكثير من المفاهيم في الهواء الطلق كغيره من الناس الذين يلجأون إلى التهامس في الزوايا المظلمة فبقيت أمورنا الخاطئة دون تصحيح ..حتى إذا ما صدر أمر ملكي أوما دونه في تصحيح وضع ما تسابق القوم وانبرت اقلامهم تتناوله بالنقد (البَعدي) !!السبب الرابع : أنه لا يعرف المُتحدث حق المعرفة .النقطة الثانية : يتساءل فيها لماذا نشر هذا الموضوع بعد تكريمه من قبل خديجة ناجع؟ ومن الذي يقف خلف الستارة؟فأقول : هذا قدر مقدور وحكمة الله فلم يكن بتوقيت مدروس يشهد الله ..ولكنه بكل المقاييس سيكون في صالح الرفاعي لو أن الامر مجرد طرح للنيل منه ظلما وعدوانا ..فالكل يرى ويسمع ولن يزيده ذلك الاّ تأييدا وعزة ورفعة وتمكينا ونصرا.. أما الذي يقف خلف الستار ..فهو عبدالرحمن الرفاعي ..ويكفي أن تستنجد به ليحدد لك موقع المدينة الأثرية (قرنو) بمعابدها واسوارها ونصبها ونقوشها المسندية ..لأنك ترغب في تسجيل شهادة الماجستير والدكتوراه وابحاث الترقية من هذه المدينة الأثرية في جبل العبادل..يكفي أن تطلب منه هذا الطلب لتعرف الذي يقف خلف الستار بشمحه ولحمه ودون تكهنات وافتراضات ..النقطة الثالثة : يتحدث عبدالله مفتاح عن أمور مشينة أسر له بها الرفاعي لكنه لم يفصح عنها ..(والرفاعي ) صاحب الغول والعنقاء ومدينة قرناو في العبادل لم ولن يتورع عن قول ما يخطر بباله أيا كان مستحيلا وغير منطقي ..ولو كان يعتقد مفتاح مصداقية ما رواه له الرفاعي لنشره دون تحفظ طالما كان فيه حجة دامغة تذهب لصالح الدفاع عنه ..ولكنها أقوال من رجومه التي لا دليل عليها البتة وقد أحسن الأستاذ عبدالله مفتاح في الاحتفاظ بها وعدم ذكرها..أيها الأخوة شكرا لحسن المتابعة ..

0 التعليقات:

إرسال تعليق

:: مدونة إيقاعات سحابة عابرة، جميع الحقوق محفوظة 2010، تعريب وتطوير مكتبة خالدية::